منتديات برامج نت
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات برامج نت
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات برامج نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات برامج نت

برامج كمبيوتر و انترنت لغات برمجه و تطوير مواقع قسم خاص بالتصميم و الجرافيك
 
الرئيسيةPortalأحدث الصورالتسجيليوسف إستس القس الأمريكي السابق I_icon_mini_registerدخول
اهلاوسهلا بكم في منتديات برامج نت ارجو من جميع الزوار التسجيل مع تحيات $الادارة$

 

 يوسف إستس القس الأمريكي السابق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
karim00salah

عضو جديد...}






يوسف إستس القس الأمريكي السابق Empty
مُساهمةموضوع: يوسف إستس القس الأمريكي السابق   يوسف إستس القس الأمريكي السابق Icon_minitimeالإثنين مايو 25, 2009 5:56 am

الاسم قبل الإسلام: جوسيف إدوارد إستس.
الاسم بعد الإسلام: الشيخ يوسف إستس.

الجنسية: أمريكي.

المؤهلات العلمية: شهادة ماجستير في الفنون سنة 1974م + شهادة الدكتوراه في علم اللاهوت.

اعتناق الإسلام: سنة 1991م.

تعلَّم اللغة العربية والدراسات الإسلامية من سنة 1991م إلى سنة 1998م.

قام بتدريسه: الشيخ محمد عبدالرحمن.

سبب هدايته: دعوة مسلم للنصرانية.

تعليق:
الإسلام دين الحق، والفطرة، كما هو دين التوحيد الذي دعا إليه جميع الأنبياء والمرسلين، وهو دين السماحة والخلق، ودين الدعوة والإرشاد، وعندما تنبت فيه بذرة سرعان ما تجده أرضاً خصبة تتفرع وتثمر وتؤتي أُكلها كل حين بإذن ربها، وتصبح شجرة عظيمة كيف يترك إنسان دين آبائه وأجداده وملته، ويتجه إلى دين غيره؟، كيف أنه كان يدعو الناس إلى دينه القديم وسرعان ما دخل الإسلام وأصبح داعية يحتذى به ويضرب به المثل في الدعوة والأسلوب الشيق؟، كيف يصل أسلوبه إلى عقول الذين ولدوا في قلب الاسلام؟

انه: جوزيف ادوارد استس أو الداعية الإسلامي الأمريكي الشيخ: يوسف استس من ولاية تكساس بأمريكا. لو أننا أردنا أن نصفه خلقيَّا ما استطعنا وما وفيناه، ولا نذكر من ذلك سوى القليل، فهو شخصية متزنة، وخفيف الظل يتعدى عمره الـ 55 عاماً، وكأنه شاب في ريعان شبابه، ‘ذ هو الصديق عند الصداقة، وأخ في الله تتشرف به الأخوة، ووالد يقتدى به في الأبوة، إذ يستطيع التعامل مع كل الفئات وكل ما يواجهه، قوي التحمل كما هو قوي الشخصية، يمتاز بروح الدعابة والمزاح، دافئ الصداقة ورحب الصدر، يحب الإسلام أكثر من نفسه، يعرف متى يتكلم، ومتى يستمر في الحديث، فهو انسان عجيب يمتاز بالإيجابية بمعنى أنه يفيد من يجاوره، درجة ثقافته عالية جَّدا، يتكلم عن أكثرية الشعوب وكأنه فرد منها.

{فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ} [سورة الأنعام: 125].

من الديانة السابقة:
الشماس في الطقوس المسيحية هي إحدى المراتب الكنسية الثلاث: شماس - كاهن - مطران.

والشماس يعاون الكاهن أو المطران لكنه لا يستطيع إقامة الخدم والصلوات الطقوسية والكنسية وحده، فيما يعهد له ببعض الوظائف ذات الطابع الإداري والاجتماعي.

في بعض الكنائس البروتستانتية وفي الكنيسة القطبية تطلق الكلمة على من يقوم بمساعدة الكهنة في خدمة الكنيسة، دون أن يكون لهم وظيفة كهنوتية، وعلى من يقومون بالأعمال الاجتماعية، وفي زمان رسل يسوع المسيح، كان الشمامسة رجالاً أقامهم هؤلاء الرسل للتفرغ لخدمة المادية - الاجتماعية -، في جماعة المؤمنين وهم رجالاً نالوا سلطان إعلان البشارة والتعميد وحمل القربان المقدس وتوزيعه.

وكذلك فهو لفظ سرياني ويعني الخادم، يذكر الشمامسة في رسائل بولس الرسول ويعتبرون مساعدين للأسقف، ويطلب منهم بولس الصفات الضرورية من أجل العمل داخل الجماعات: يتحلون بالوقار، ولا يخادعون، وعملهم خدمة الموائد دون إهمال التعليم، هذا على مستوى الكتاب المقدس.

أما في التنظيم الكنسي، فالشماس يقف في الدرجة الثالثة في ترتيب الكنيسة بعد الأسقف والكاهن. يحق له أن يمنح العماد ويبارك الزواج ويمارس سائر الرتب، ولكن لا يحق له أن يحتفل وحده بالزبيحة الإلهية، ولا أن يمارس سر التوبة وسر الكهنوت، وفترة من الفترات كانت الشماسية رتبة تهيء الرجل لأن يصبح كاهناً، ولكن بعد المجمع الفاتيكاني الثاني، صارت الشماسية درجة نهائية لأشخاص يريدون أن يخدموا المجتمع والكنيسة دون أن يطلبوا الارتقاء إلى درجة الكهنوت.

بدايتي مع الإسلام:

- إسمي "يوسف" إستس بعد الإسلام، وقد كان قبل الإسلام "جوزيف" إدوارد إستس، ولدت لعائلة نصرانية شديدة الالتزام بالنصرانية تعيش في الغرب الأوسط لأمريكا، آباؤنا وأجدادنا لم يبنوا الكنائس والمدارس فحسب، بل وهبوا أنفسهم لخدمة النصرانية، لم يتوقف بحثي في الديانة المسيحية على الإطلاق ودرست الهندوسية واليهودية والبوذية، وعلى مدى 30 سنة لاحقة، عملت أنا وأبي معاً في مشاريع تجارية كثيرة، وكان لدينا برامج ترفيه وعروض كثيرة جذابة، وقد عزفنا البيانو والأورج في تكساس وأوكلاهما وفلوريدا، وجمعت العديد من ملايين الدولارات في تلك السنوات، لكني لم أجد راحة البال التي لا يمكن تحقيقها إلا بمعرفة الحقيقة وإيجاد الطريق الصحيح للخلاص.

كنت أود تنصيره:

قصتي مع الإسلام ليست قصة أحد أهداني مصحفاً أو كتباً إسلامية وقرأتها ودخلت الاسلام فحسب، بل كنت عدواً للإسلام فيما مضى، ولم أتوان عن نشر النصرانية، وعندما قابلت ذلك الشخص الذي دعاني للإسلام، فانني كنت حريصاً على إدخاله في النصرانية وليس العكس.

كان ذلك في عام 1991، عندما بدأ والدي عملاً تجارياً مع رجل من مصر وطلب مني أن أقابله، طرأت لي هذه الفكرة وتخيلت لي الأهرامات وأبو الهول ونهر النيل وكل ذلك، ثم أخبرني أبي أن ذلك الرجل مسلم.

لم يكن من الممكن أن أصدق... مسلم!!

ذكرت أبي بما سمعنا عن هؤلاء الناس المسلمين، وأنهم يعبدون صندوقاً أسود في صحراء مكة وهو الكعبة.

لم أرد أن أقابل هذا الرجل المسلم، وأصر والدي على أن أقابله، وطمأنني أنه شخص لطيف جداً، لذا استسلمت ووافقت على لقائه، ولكني عندما رأيته ارتبكت.. لا يمكن أن يكون ذلك المسلم المقصود - الذي نريد لقاءه، كنت أتوقعه رجلاً كبيراً يلبس عباءة ويعتمر عمامة كبيرة على رأسه وحواجبه معقودة، فلم يكن على رأسه أي شعر "أصلع".. وبدأ مرحباً بنا وصافحنا، كل ذلك لم يعنِ لي شيئاً، ومازالت صورتي عنهم أنهم إرهابيون.

- ثم بادرت إلى سؤاله:
هل تؤمن بالله؟، قال: "أجل".. ثم قلت: "ماذا عن إبراهيم هل تؤمن به؟ وكيف حاول أن يضحي بابنه لله؟"، قال: "نعم".. قلت في نفسي: هذا جيد سيكون الأمر أسهل مما اعتقدت.

- ثم ذهبنا لتناول الشاي في محل صغير، والتحدث عن موضوعي المفضل: المعتقدات.

بينما جلسنا في ذلك المقهى الصغير لساعات نتكلم وقد كان معظم الكلام لي، وقد وجدته لطيفاً جداً، وكان هادئا وخجولاً، استمع بانتباه لكل كلمة ولم يقاطعني أبداً.

وفي يوم من الأيام كان محمد عبد الرحمن صديقنا هذا على وشك أن يترك المنزل الذي كان يتقاسمه مع صديق له، وكان يرغب أن يعيش في المسجد لبعض الوقت، حدثت أبي إن كان بالامكان أن ندعو محمدا للذهاب إلى بيتنا الكبير في البلدة ويبقى هناك معنا.

وهكذا انتقل للعيش معنا، وكان لدي الكثير من المنصرين في ولاية تكساس، وكنت أعرف أحدهم، كان مريضاً في المستشفى، وبعد أن تعافى دعوته للمكوث في منزلنا أيضاً، وأثناء الرحلة إلى البيت تحدثت مع هذا القسيس عن بعض المفاهيم والمعتقدات في الإسلام، وأدهشني عندما أخبرني أن القساوسة الكاثوليك يدرسون الإسلام، وينالون درجة الدكتوراه أحياناً في هذا الموضوع.

بعد الاستقرار في المنزل بدأنا جميعاً نتجمع حول المائدة بعد العشاء كل ليلة لمناقشة الديانة، وكان بيد كل منا نسخة إنجيل تختلف عن الأخرى، وكان لدى زوجتي إنجيل "نسخة جيمي سواجارت للرجل المتدين الحديث"، وكان لدى القسيس بالطبع الكتاب المقدس الكاثوليكي، كما كان عنده 7 كتب أخرى من الإنجيل البروتستانتي، لذا قضينا معظم الوقت في تحديد النسخة الأكثر صحة من هذه الأناجيل المختلفة، وركزنا جهودنا لاقناع محمد ليصبح نصرانياً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يوسف إستس القس الأمريكي السابق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يوسف إستس القس الأمريكي السابق 2
» الرواية التي هزت الكنيسة القبطية - رواية عزازيل للدكتور يوسف زيدان كاملةً

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات برامج نت :: :::::: المنتديات العــــــــــامه ::::: :: منتدى الاسلامي-
انتقل الى: